هذه القصة ليست مجرد حكاية عن الأحداث والمحن، بل هي رحلة ممتدة من الظلم إلى العدل، ومن الألم إلى الفرج، ومن السجن إلى العرش. إنها قصة تعلّمنا أن الأقدار قد تأخذنا في طرق لا نتوقعها، لكنها دومًا تصب في خير لنا إن نحن آمنا بحكمة الله ولطفه.
في هذه الحلقة، سنتتبع فصول هذه القصة العظيمة، منذ رؤيا يوسف عليه السلام التي غيّرت مجرى حياته، مرورًا بمكائد الحسد والظلم، ثم رحلة الابتلاء والسجن، وصولًا إلى لحظة التمكين والنصر. سنستخلص العبر، ونتأمل كيف يمكن لهذه القصة أن تلهمنا في حياتنا اليومية، خاصة في أوقات المحن والشدائد.