نهاية الجزء الأول، رأينا خالد ينجو بنفسه بأعجوبةمن أرض زيكولا، لكنه ترك وراءه أسيل، الطبيبة التي ضحت بكل شيء من أجله، تهرب أسيلإلى مدينتها الأصلية بيجانا، لكن زيكولا تعلن ان اسيل خائنة بعد انقاذها خالدويأمر حاكم بيجانا بسجن اسيل، تُسجن أسبل في السجن الغربي، حيث تكتشف أن بيجاناتعاني من ديون لأماريتا، وتضطر لبيع فقرائها كعبيد لسداد هذه الديون ، وفى السجن تتعرفعلى فتاة تُدعى قمر، تصبح رفيقتها في الرحلة