في الحلقة الثانية من سلسلة الانحيازات المعرفية، نفتح باب واحد من أشهر الانحيازات وأكثرها تأثيرًا: انحياز التأكيد. سنتحدث عن السبب الذي يجعلك، بعد أن تقرر شراء سيارة معينة، تبدأ برؤيتها في كل شارع. سنغوص في كيفية تحويل خوارزميات السوشيال ميديا لعقلك إلى غرفة صدى مريحة لكنها معزولة، وكيف يمكن لهذا الانحياز أن يسمم علاقاتك بصمت. هذه ليست مجرد حلقة، بل هي دعوة للتمرد على سجن اليقين المريح والخروج لرؤية العالم بكل ألوانه.