بدأت اسرائيل هجومها البري في مدينة غزة بعد محادثات اجراها وزير الخارجية الأميركية ماركو روبيو في تل ابيب دعا حركة حماس للقبول باتفاق وقف اطلاق نار خلال أيام
وتزدادا الضغوط الدولية على اسرائيل بعدما خلص تحقيق مستقل تابع للأمم المتحدة بارتكابها ابادة جماعية ما زالت متوالصة في قطاع غزة
وتحتل اسرائيل 75 بالئمة من مساحة قطاع غزة حاليا
مدينة غزة هي آخر معاقل حركة حماس ويعتقد ان الرهائن متواجدون هناك تبلغ مساحتها 56 كلم2 يقيم فيها مليون ومئتا الف فلسطيني نزح منهم 350 الفا باتجاه المواصي في الجنوب وسط تأهب امني مصري على الحدود اذ ترفض مصر أي عمليات نزوح باتجاه أراضيها ويتلكأ الرئيس المصري في قبول أوراق اعتماد السفير الإسرائيلي الجديد، مصر كانت اول دولة عربية وقعت اتفاقية سلام مع إسرائيل عام 79 واليوم تواجه خيارين احلاهما مر: التبعية الاقتصادية للغاز الإسرائيلي وللسلاح الأميركي
للحديث ينضم الينا من باريس ايمن سرور، الحقوقي والخبير في النزاعات المسلحة ود. خطار أبو دياب، المستشار السياسي لدى إذاعة مونت كارلو الدولية