بقيت حال العداء بين الولايات المتحدة وإيران ضمن ضوابط على مدى عقود من الزمن، لكن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الدخول على خط الحرب وتوجيه ضربات غير مسبوقة الى المنشآت النووية في إيران يفتح باب الاحتمالات على مصراعيه بشأن التداعيات الممكنة. ضربة عسكرية دقيقة استهدفت منشآت نووية إيرانية في مناطق حساسة، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في خطوة وُصفت بأنها الأخطر منذ سنوات في سياق التوتر بين واشنطن وطهران، بينما تتباين المواقف الرسمية حول أهداف العملية وحدودها..
-هل حققت الولايات المتحدة الامريكية أهدافها بالعملية العسكرية ؟
- هل هذه الضربة أنهت البرنامج النووي الإيراني أم أنها تمهّد لموجة تصعيد أعقد وأشمل؟
-كيف يبدو الموقف السياسي والشعبي في الولايات المتحدة من هذه الخطوة ؟
- هل بقيَ هناك مجال للتفاوض حول البرنامج النووي الإيراني ؟
- بعد لغة التهديد والوعيد من قبل أذرع ايران في المنطقة ماذا عن الرد؟
-الدكتور هاشم كريم عضو اللجنة العليا للجزب الجمهوري من واشنطن
-الإعلامي والمحلل السياسي محمد سطوحي من نيويورك
-الدكتور خطار أبو دياب المستشار السياسي لإذاعتنا مونت كارلو الدولية هنا في باريس
-والأستاذ مصطفى طوسة رئيس التحرير المساعد في مونت كارلو الدولية