logo
episode-header-image
Jun 1
6m 15s

L’Express: الطلاق بين نتنياهو والإسرائيل...

مونت كارلو الدولية / MCD
About this episode

في المجلات الفرنسية الصادرة هذا الأسبوع نجد العناوين التالية: "الدرون" سلاح شعبي في حرب أوكرانيا، أوروبا والدفاع الذاتي عن النفس، وهل طريق ريتايو سهلة الى رئاسة فرنسا؟

 

L’Express

بنيامين نتنياهو والطلاق الكبير مع الإسرائيليين.

Stéphane Amar  من القدس يشير إلى الاضطرابات التي بدأت تثيرها العملية العسكرية في غزة داخل المجتمع الإسرائيلي. فمع أبناء الشعب السفاردي من الأحياء الشعبية ومدن الأطراف، يشكّل الصهاينة الدينيون القاعدة الصلبة لـ "بيبي، ملك إسرائيل". وبحسب استطلاعات الرأي، فإنهم يمثلون نحو ثلث الناخبين. في المقابل، فإن سبعين في المئة من الإسرائيليين لا يثقون اليوم برئيس وزرائهم في قيادة سياسة الدولة العبرية، فيما يرغب ستون في المئة في استقالته.

وفي ملف الرهائن، يتصرف رئيس الوزراء الإسرائيلي بوضوح عكس الرأي العام الغالب. فثلثا الإسرائيليين يعبّرون عن تأييدهم لإبرام اتفاق مع حماس من أجل الإفراج عن الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة، ولو كان ذلك مقابل وقف نهائي للحرب. أما حكومة نتنياهو، فلا تزال تعطي الأولوية للقضاء التام على حماس.

لذا، ووفق حديث عالم الديموغرافيا والعلوم السياسية سيرجيو ديلا بيرغولا لـ L’Express، فإن قضية الرهائن تبرز الطلاق القائم بين نتنياهو والإسرائيليين. فعدد متزايد من الإسرائيليين يقتنعون بأن نتنياهو يضحّي بالرهائن من أجل مواصلة الحرب والبقاء في الحكم.

 

L’Obs

"الدرون" أصبحت السلاح الشعبي، تمامًا مثل قنابل المولوتوف في أوكرانيا.

يتحدث Timothée Vilars عن كيف يستهدف الطيارون الروس، المتمركزون على الجانب الآخر من النهر، كل ما يتحرّك في خيرسون. وتوجّه ملصقات تعليمات للسكان، في حال وقوع هجوم، بضرورة التحرك بشكل متعرج وتغيير الاتجاه كل عشرة أمتار. لكن الطائرات المسيّرة من نوع FPV، التي يمكن أن تصل سرعتها إلى مئة كيلومتر في الساعة، يُعدّ من الصعب جداً تفاديها.

أما في ما يخص مستوى الرعب الذي يسببه صوتها الحاد، الذي يجمع بين صوت دراجة نارية ومنشار كهربائي، فهو يعادل فعلياً الرعب الذي تركته طائرات النازيين "ستوكا". والفرق هنا أنّ التهديد موجّه بشكل فردي.

ويشرح لـلصحيفة أولكسندر تولوكوننيكوف، المتحدث الإقليمي باسم الجيش الأوكراني، أنّ ما وصفها بحملة الإرهاب بالطائرات المسيّرة بدأ منذ آب/أغسطس 2024، لكنها تزداد حدّة بشكل كبير. ولهذا السبب، تركز أوكرانيا الجزء الأكبر من جهودها الدفاعية على حماية المدنيين من هجمات المسيّرات، من خلال استخدام تقنيات التشويش لتعطيل الاتصال بين الطيار وطائرته المسيّرة.

 

Le Point

هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون ترامب؟

 بحسب Julien Peyron، موفد المجلة إلى بولندا، فإن أوروبا تحاول كسر تبعيتها، لكن الفطام يبدو مؤلمًا. إذ تُقدّر دراسة حديثة صادرة عن مركز الأبحاث البريطاني IISS أنّ تخلّي أوروبا عن الاعتماد على الولايات المتحدة يتطلب استثمارًا قدره ألف مليار دولار على مدى خمسٍ وعشرين سنة.

المرحلة الأولى من هذا المسار تتمثّل في برنامج Safe، وهو آلية تتيح للاتحاد الأوروبي الاقتراض لشراء الأسلحة، بشرط أن يكون ما لا يقل عن ٦٥٪ من القيمة الإجمالية لهذه الأسلحة مُنتجًا داخل دولة أوروبية. والهدف واضح: إعطاء الأولوية للمشتريات الأوروبية، وتشجيع المجموعات الصناعية على تشكيل تحالفات قادرة على منافسة العمالقة الأميركيين.

وقد تمّ إدماج أوكرانيا في هذا النظام، بما يمثّل ضمانة أمنية ضمنية. أما بريطانيا، والنرويج، وكندا، ودول البلقان، فقد تنضم إلى هذا التوجّه إذا قرّرت في نهاية المطاف اختيار أحد المعسكرين: أميركا أم أوروبا، كما يقول Peyron في Le Point.

 

Jeune Afrique

كيف يسعى الجهاديون إلى تطويق مدن دول التحالف الإفريقي؟

خريطة الهجمات التي تُقدَّم غالبًا كدليل على مدى سيطرة هذه الجماعات على أجزاء من أراضي دول التحالف، لا تعكس سيطرة تامة، بل بالأحرى انتشارًا واسعًا وغير مركّز، تقول Marie Toulemonde. ففي مالي مثلًا، لا توجد فعليًّا مناطق لا تستطيع القوات المسلحة الوصول إليها، لكن هذا لا يعني أنها تسيطر فعليًّا عليها.

لكن دينامية جديدة بدأت تتشكّل منذ عدة أشهر، تتمثّل في الضغط المتزايد على المناطق الحضرية. فرغم أن قدرة الجماعات الجهادية على السيطرة على المدن والاحتفاظ بها لا تزال محدودة، إلا أنها باتت تقترب منها أكثر فأكثر. لم تعد هذه الجماعات تختفي بعد بضع ساعات من الهجوم، بل تعود أحيانًا في اليوم التالي مباشرة. وهنا، يعتبر جان جيزيكيل، الخبير في شؤون الساحل في منظمة "International Crisis Group"، أن الجهاديين يوجّهون رسالة واضحة إلى سكان مدن ودول الاتحاد الإفريقي: "لم تعودوا في مأمن."

 

Marianne

من رئاسة الجمهوريين إلى رئاسة الجمهورية؟ المهام الأربع لريتايو.

بعد انتخابه على رأس حزب "الجمهوريين" بفوزٍ مدوٍّ، بدأ برونو ريتايو يحلم بقصر الإليزيه. لكن الطريق لا تزال مليئة بالعقبات.

فإلى جانب التوترات القائمة بين الجهاز الحزبي والمجموعة البرلمانية، لم يعتبر أنصار لوران فوكييه الهزيمة القاسية التي مُني بها زعيمهم نهايةً لمسيرته نحو الإليزيه، وما زالوا يرونه القادر على أن يكون الرجل القوي لليمين في الاستحقاق المقبل.

والأهم أن من انتخبوا ريتايو لقيادة حزب "الجمهوريين" يريدون أن يُختار مرشحهم للرئاسة عبر انتخابات تمهيدية، كما حدث في المرتين السابقتين.

لقد أثبت تاريخ الجمهورية الفرنسية أن وزارة الداخلية قد تكون منصة مثالية للانطلاق نحو مناصب أعلى، لكن الأمر قد ينتهي بريتايو إلى أن يُنظر إليه كـ«وزير الكلام»، من دون أن يُسجَّل له إنجاز ملموس.

وفي مواجهة شخصيات مثل إدوار فيليب، ومارين لوبن، أو جوردان بارديلا، يبدو أن ريتايو يرفض فكرة التحالفات. كما أن إيريك سيوتي لن يكون بوابة لهذا الطموح: الرجلان لا يطيقان بعضهما، وسيوتي كان قد حسم خياره منذ عام ٢٠٢٤ بالتقارب مع التجمّع الوطني.

Up next
Today
صحيفة ليبيراسيون : أسطول الصمود العالمي مبادرة إنسانية جديدة  لكسر حصار غزة
‏تناولت الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 10 يوليو/تموز 2025 مواضيع عدة، من بينها مبادرة جديدة لاطلاق اسطول لفك الحصار عن غزة ومقال عن الدور الكبير الذي باتت تلعبه ارسولا فون دير لاين في رئاسة المفوضية الاوروبية ، وربورتاج عن عمليات ترحيل باتت تنتهجها ايران حيال المهاجرين غير شرعيين ا ... Show More
6m 30s
Yesterday
L’humanité : لمسات أخيرة لترامب ونتنياهو لطرد الغزيين.
‏حال عدم يقين لدى الإسرائيليين بشان هدنة في غزة, المسيرات تحدث ثورة في أوكرانيا, وفرنسا تتواصل استخباراتياً مع روسيا والجزائر .عناوين نجدها صباح اليوم الاربعاء 9 تموز/ يوليو 2025 في الصحف الفرنسية . L’humanité ترامب ونتنياهو يضعان اللمسات الأخيرة على خطتهما لطرد سكان غزة. يعتبر P ... Show More
6m 9s
Jul 8
Le Monde:إسرائيل وقتل العلماء النوويين الإيرانيين.
‏طوني بلير و"ريفييرا غزة", فصيل "القوات الشعبية" في غزة, وسلبية ميزانية ترامب على فيضانات تكساس. نقرأ هذه العناوين في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الثلاثاء 8 تموز/ يوليو 2025. L’opinion دبلوماسية الإليزيه تدور بأقصى سرعة، لكنها بلا جدوى. Jean-Dominique Merchet يقول إنه ورغم نشاطه ... Show More
6m 5s
Recommended Episodes
Aug 2024
الديار اللبنانية: مهام "اليونيفيل" الى الواجهة مجددا.
‏لبنان يتحضّر للتمديد للقوات الدولية، القضية الفلسطينية تحت تأثير الحوادث الأمنية في أوروبا، والشرق الأوسط حاضر في الرئاسيات الأميركية. هذه وغيرها من العناوين نقرأها في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الأربعاء 28 آب/أغسطس 2024.  الديار اللبنانيةالتمديد لـ "اليونيفيل"... خشية ... Show More
5m 44s
Feb 2023
صحيفة العرب: الاقتصاد اليمني وتحدياته العاصفة
‏ سوريا وإيران بالإضافة إلى اليمن من بين أهم المحطات التي توقفت عندها الصحف العربية الصادرة اليوم السبت 25 شباط فبراير 2023. من إعداد سليمان ياسيني. القدس العربي: السوريون بين زلزالين كتب رياض معسعس أنّه عندما أطلق السوريون ثورتهم السلمية في آذار/ مارس 2011 ونادوا بالحرية لم يعلم ... Show More
5m 16s
Mar 2025
القدس العربي: واشنطن واختيار المواجهة مع الناتو.
‏رهان زيلينسكي على فوز بايدن وهاريس , القضية الفلسطينية بين ترامب واليمين الأوروبي,وهل تفاوض واشنطن حزب الله بعد حماس؟ هذه العناوين وغيرها أوردتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الجمعة 7 آذار/مارس 2025.   الاندبندنت عربيةما وراء مواجهة ترمب وزيلينسكي؟المحلِّلون، يقول وليد ف ... Show More
5m 18s
Nov 2024
"الإندبندنت عربية": مصير الجنائية الدولية بيد ترامب.
‏الاختبار الأول لوقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان، التعادل بين حزب الله وإسرائيل، ومنظومة الامن والدفاع الأوروبية مع عودة ترامب. عناوين اخترناها لكم في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم 28 تشرين الثاني/نوفمبر 2024. من إعداد وتقديم شيرين ناصر. "الديار اللبنانية"حزب الله اهتز ... Show More
5m 28s
Nov 2024
"الإندبندنت عربية": مصير الجنائية الدولية بيد ترامب.
‏الاختبار الأول لوقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان، التعادل بين حزب الله وإسرائيل، ومنظومة الامن والدفاع الأوروبية مع عودة ترامب. عناوين اخترناها لكم في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم 28 تشرين الثاني/نوفمبر 2024. من إعداد وتقديم شيرين ناصر. "الديار اللبنانية"حزب الله اهتز ... Show More
5m 28s
Feb 2025
العرب اللندنية: الجلوس على سطح عالم الذكاء الاصطناعي والنظر بعيون إماراتية أو فرنسية
‏قراءة في مقالات رأي من الصحف العربية الصادرة اليوم الثلاثاء 11/02/2025 النهار اللبنانية: غسان سلامة يشرّف الخارجية ويغني الثقافةتستعيد وزارة الثقافة روحها، ونبضها، وتعلّق الآمال عليها مجدداً، لنهضة ثقافية جذرية لا يمكن لبنان أن يقوم من دونها يقول غسان حجار في مقاله الذي يعتبر في ... Show More
5m 20s