إنها الدكتوره ساره شميسم المعالجة النفسية : ليست هي المهاجرة بل أهلها لكن صعوباتهم انتقلت أليها، وكانت اللغة أبرز عائق واجهها خصوصا أن الأهل يجهلون الأنكليزية تماما، أتجهت الى الطب النفسي لمعالجة ليس فقط الناس بل الطفولة داخلهم التي لم يعيشونها مثلها تماما كما تقول: