ليه أنا إنسان؟

‏تزامنًا مع الاسبوع العالمي للابداع وتشريف ابناء الوطن لنا في معرضيّ #ITEX23 و #ISEF2023 نقدم لكم حلقة هذا الاسبوع كيف اصير مخترع؟ لا مشاهدات 20‏/05‏/2023موقع بودكاست قلم مُلهَم: https://qalammolham.com —————————————————————————— بودكاست قلم مُلهَم يُناقش مواضيع مختلفة البعض منها ... Show More

‏هل فيه مره من المرات في أثناء تطويرك لمهاره من مهاراتك سمعت من شخص يقولك "والله إنك فاضي!" ؟ في حال سمعت هذي الجملة أو كنت قائلها فهذي الحلقة خصيصًا لك 

‏نناقش في هذه الحلقة عن سر اذا تبنيناه يسرع عملية التعلم عادة يمتلكها العلماء والحكماء والفلاسفة وإذا كنت تعمل بها فأنت تعرف سر الحكمة موقع بودكاست قلم مُلهَم: https://qalammolham.com —————————————————————————— بودكاست قلم مُلهَم يُناقش مواضيع مختلفة البعض منها فلسفي وبعض آخر لمع ... Show More

‏فن العيش في اللحظه، هو فن فكري يقوم اساسه على نقل وعينا من مواقف حصلت في الماضي و امور قد تحدث في المستقبل، الى لحظة الآن التي قلما نعيش فيها و نتغلل بداخلها. قد يتساءل احد في ان التفكير في المستقبل ضروري جداً، لكننا لا ننكر هذا الشئ، بل التفكير في الشئ ليس ان يتغلل في وعينا بال ... Show More

‏في بعض الأوقات يمكن أن نجد أنفسنا متعلقين بالماضي ونعيش على ذكرياته، وفي أوقات أخرى نقضي كثيراً من الوقت في تصور المستقبل وما سيحدث فيه، ولكن قليلاً ما نجد أنفسنا منغمسين في اللحظة الحالية من دون أي شعور بالندم على ما فات، ولا الشرود في المقبل، فهل هناك علاقة بين الشعور بالسعادة ... Show More

‏هل أنت عالق بفكره ؟ بحدث صار لك في الماضي ؟ متى تخلينا عن حقنا في عيش حياة جيده واخترنا نعلق في الماضي الحزين ؟ @tamen.pod 

‏في هذه الحلقة نتحدث عن كيف يمكن أن نختار العيش في اللحظة الآنية وماهي كافة الأمور التي يمكن أن نقوم بها للعودة إلى اللحظة الآنية والاستمتاع بها. كيف يمكن أن نتصالح مع الماضي لنتحرر من الأعباء التي تؤلمنا وتجعلنا عالقين في دوّامة ماضينا؟ كيف يمكن أن نفهم قلقنا وخوفنا الدائم من ال ... Show More

‏‎⁨نصر الله: هناك من يتردد ويشك ويتساءل هل صاحب الزمان موجود وعلى قيد الحياة؟⁩ 

‏حين كنّا أطفالاً، كثيراً ما طُرحت علينا أسئلة تضع المستقبل في خانة الوصي على حياتنا. ماذا تريد أن تكون في المستقبل؟ ماذا يخبئ لنا المستقبل؟ إلا أن الأخير بمنأى عن كل ما يدور من حولنا، وليس في أشد الحاجة إلى استقبال شعوب ما زالت تعاني من تداعيات كورونا سواء صحياً أو نفسياً.