أعظم دواء على الإطلاق.

‏‏في هذه الحلقة نتحدث عن كيفية التكييف مع المتغيرات التي نمر بها في حياتنا، وكيفية تقبلها بسلام دون مقاومة. سنشارك أفكارا وتجارب تساعدك على تجاوز التحديات بثبات ومرونة، لتعيش حياة أكثر هدوءًا وتوازناً.للتواصل :0533560370Shroog.6126@gmail.com 

‏التركيز في كل النواقص في حياتنا، عائق يفقدنا السعادة ومتعة اللحظة. 

‏كل الشكر للملهمة إيمان سعود أو بما تسمى بفينوس… للتواصل shroog.6126@gmail.com 

‏في هذه الطروف ننجاز لأنفسنا فقط ولمصلحتنا ولا نعود ونراعي مشاعر الآخر لأن شيئا فينا يكون قد انكسر وبالتالي يصبح من الصعب إصلاحه مع ذات الوجوه وذات الأشخاص المسيئين إلينا. 

‏الشعور بالارهاق العاطفي او الانطفاء من اكتر الحالات اللي بنحس فيها عالقين مو قادرين نطلع منها، اعطاء نفسنا الاولوية مهم بهاي الحالة بخلينا نرجع نتواصل مع انفسنا اكتر. 

‏هناك أسباب عدة تؤدي إلى الطبقية بين الناس والمجتمعات وعلى ما يبدو أن هذه الإشكالية موجودة وسترافقنا دائما، ولكننا نستطيع أن نزيد الوعي تجاه الأثار النفسية التي تخلفها على الغير وكيفية التعامل مع هذه الطبقية. 

‏هو للبعض آخر الأسلحة التي يمكن استخدامها بعد ألم وحزن من الأذى الذي نعانيه في يومياتنا، داخل أسرنا أو في مكان عملنا أو أي مكان آخر، لكن التسامح يعود ويحاول لجم هذا السلوك فينا قدر المستطاع. 

‏مشكلة هذه المواضيع تحديدا تداعياتها على كل حياتنا .. فالتاثيرات ستكون بطبيعة الحال نفسية وانسانية ولربما اجتماعية عندما نشعر ان محيطنا نقص أحد الوجوه. 

‏(نحن والآخر) هذه عبارة قد تبدو طبيعية لكن قد يتغير سياقها ونتوهم ان الآخر هو شيء بعيد لا يمكن الإتصال معه, او نحن المركز الذي يدور حولنا الآخر.. بل نحن هو الآخر ..! وهنا حكايتها في التدوينه ! 

‏القليل من التفهم والاصغاء قد يكونان حلا ابسط واسهل بكثير من مجرد اطلاق حكم على الاخر غير مبني على أي سبب .. فيما الأخطر من هذا كله باننا كاشخاص نتصرف في مثل هذه اللحظات بانفعال كبير دون التنبه الى اننا قد نكون 

‏لطالما نسمع تعليقات واراء من الاخرين تتعلق بلون بشرتنا أو مدى بدانتنا أو نحافتنا، كل هذا قد يخلق لدينا شعورا سلبيا تجاه أنفسنا، وفي بعض الاحيان نفورا من أجسادنا.