هل تتجنب الجلوس و التأمل؟
سواء لا شعورياً أو عن قصد. المهم أنك لا تتأمل؟
لحسن الحظ، التأمل و الحضور الواع اليقظ ليسا نفس الشيء. ليس بالضرورة أن تتأمل لتكون حاضراً و واعياً
الحضور اليقظ هو الانتباه و الوعي الصافي، الغير مترافق و الغير مشروط بتقييم أو حكم على الأفكار، والأحاسيس، والمحيط، والعواطف. أما التأمل فهو أداة من أدوات تطوير الحضور اليقظ الواع ولكنها ليست الأداة الوحيدة
عندما تقوم بشكل واعي بإعادة انتباهك الشارد إلى اللحظة الراهنة، إلى الآن، فإنك تطوّر هذا الحضور الواع اليقظ. و إنه بإمكانك أن تفعل ذلك في حياتك اليومية من خلال الانتباه و التركيز على محيطك
يقول الفيلسوف و الكاتب كريشنا مورتي: أن تراقب نفسك دون تقييم أو أحكام هو من أعلى درجات الذكاء
و ذلك لأنك عندما تكون حاضراً، يقظاً و واعياً فأنت تستطيع أن تفعّل و تتصل بالحقل الطاقي الشامل – حقل الاحتمالات اللامحدودة، و بالتالي تتحرر من البرمجة السابقة و ردات الفعل المبرمجة و المشروطة
في هذه الحلقة من #بودكاست #جوز ، ناقشنا تسع مواقف يمكن أن نستغلها كفرص للتدرب على الحضور اليقظ👌🏼
🧘🏻♀️
رابط برنامج
Shine Your Queen - Women Retreat https://doctormiso.com/shineyourqueen/
أتمنى أن تكوني معنا
❤️
#بودكاست_جوز
#صحةشمولية #توازن #تطويرذات #نجاح #joz #بودكاست #عربي # تطويرالذات #صحة #صحةشمولية #ايروفيدا #يوغا #نفس #تأمل #تطور #تحقيقالاهداف #طبيعة #قوانينالنجاح