بعد نكسة 1967، تحولت أم كلثوم من مطربة شهيرة إلى أيقونة وطنية من خلال مساهمتها في المجهود الحربي. قامت بجمع التبرعات لإعادة بناء الجيش ورفع الروح المعنوية للمصريين والعرب بعد الهزيمة عبر سلسلة حفلات في الوطن العربي وأوروبا، بما في ذلك حفل تاريخي على مسرح الأوليمبيا في باريس التي توجد بها أكبر جالية يهودية في أوروبا، وتسيطر عليها المنظمات الصهيونية. #الدحيح