📖 قراءة من سفر صموئيل الأول ✝️ – الإصحاح الثالث والعشرون | عدد الآيات: 29 آية
في هذا الإصحاح نرى داود مطاردًا من شاول، لكنه في كل خطوة كان يرجع ليسأل الرب قبل أن يتحرك. أنقذ مدينة قعيلة من يد الفلسطينيين، ومع ذلك أُعلن له أن أهلها سيخونونه ويسلمونه. ورغم الخيانة وقسوة المطاردة، لم يتركه الله، بل كان يحميه في البرية، ويرسل له التعزية من خلال صديقه الأمين يوناثان. وحتى حين بدا أن شاول سيقبض عليه، تدخل الرب وأنقذه بطريقة عجيبة، فصار الموضع يُدعى "صخرة الزلقات".
✳️ تأمل الإصحاح
الله هو الحامي الأمين، قد يتركنا الناس أو يخونوننا، لكن عينه لا تغفل عنا، وفي اللحظة التي نظن أن الخطر أحاط بنا، يتدخل ليصنع لنا مخرجًا ويثبت قلوبنا بالسلام 🙏.
تابع إذاعة صوت الحياة والامل على: إنستغرام، يوتيوب، فيسبوك، وتك توك.