? قراءة لسفر صموئيل ✝️ – الإصحاح الخامس | عدد الآيات: 12 آية
بعد أن استولى الفلسطينيون على تابوت العهد، جلبوه إلى أشدود ووضعوه في هيكل داجون، إلههم الوثني.
لكن في اليوم التالي، وُجد داجون ساقطًا أمام التابوت!
أعادوه إلى مكانه، لكن في اليوم التالي سقط مرة أخرى، مكسور الرأس واليدين أمام التابوت... كأن الله يعلن سيادته على كل الآلهة.
✴️ لم يتوقف الأمر هناك، بل ضرب الرب سكان أشدود بالبواسير وعمّ الرعب المدينة.
فنقلوا التابوت إلى جت، لكن الضربات تبعتهم.
ثم إلى عقرون، فصاح أهلها: "نقلوه إلينا ليميتونا!"
الناس أصيبوا بالبواسير أو ماتوا، وارتفع صراخ المدينة إلى السماء.
✳️ تأمل الإصحاح:
حين يسكن الله بين شعب لا يكرمه، تتحوّل البركة إلى دينونة.
? هل جعلنا الله في مكان لا يليق به؟
تابع إذاعة صوت الحياة والامل على: إنستغرام، يوتيوب، فيسبوك، وتك توك.