في خطوة جديدة على طريق الملف النووي الإيراني، أعلنت وكالة تسنيم أن إيران وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، اتفقوا على استئناف المحادثات بشأن البرنامج النووي، من دون تحديد موعد أو مكان بعد.
هذا الإعلان جاء بعد تحذيرات أوروبية صريحة من إعادة تفعيل العقوبات الدولية. فهل تعود لغة الدبلوماسية لتطغى، أم أن التصعيد لا يزال ممكنًا؟
للنقاش نستصيف:
الأستاذ هادي أفقهي الدبلوماسي الإيراني السابق من طهران.
الدكتور خطار أبو دياب المستشار السياسي لمونت كارلو لدولية .