الناس تجوع، وفي غزة، هذا الجوع ليس طبيعيًا ولا عابرًا!
في وقت تتساقط فيه الضحايا وهم ينتظرون كيس طحين، وتُتّهم فيه الجمعيات الخيرية بالتقصير والسرقة، لا بد أن نتوقف ونسأل:
من يطعم الناس فعلًا؟
ولماذا تتآكل الثقة بالعمل الإغاثي؟
وهل تحوّل العمل الخيري في غزة إلى سلاح سياسي أو أمني؟
في هذه الحلقة من بودكاست تقارب، نفتح ملف العمل الإغاثي في غزة، ونكشف كيف تم استهداف المنظومة الخيرية خلال الإبادة، وكيف أصبح الجوع أداة لإدارة الناس لا لمساعدتهم:
🍞 كيف صمدت غزة لسنوات دون أن يموت فيها أحد جوعًا؟
🍞 لماذا يُقتل المئات وهم ينتظرون المساعدات؟
🍞 كيف هندست "إسرائيل" مشهد الطوابير والقتل والتجويع؟
🍞 هل ما زال العمل الخيري محل ثقة؟ أم بات موضع اتهام وتشكيك؟
🎯 ونناقش:
🔍 من الذي قرر أن يُحاصر العمل الخيري ويُستبدل بآلية إسرائيلية؟
🔍 هل تتوزع المساعدات بعدالة؟ ولماذا يشعر الناس أنها لا تصل؟
🔍 كيف تتعامل الجمعيات مع التشكيك، ومن يُهاجمها ولماذا؟
🔍 ماذا يعني أن تموت الثقة بين المستفيد والعامل الإغاثي؟
🔍 من يُسيطر على المساعدات؟ وما حدود التدخل السياسي فيها؟
🧠 الضيف: أدهم أبو سلمية
ناشط وعنوان من عناوين العمل الإغاثي في غزة، من بدايات الحصار وحتى اليوم.
🎙️ المحاور: أحمد البيقاوي
📌 اشترك في القناة وشارك الحلقة مع كل من يعنيه مصير أهله في غزة.
📌 لدعم بودكاست تقارب: https://www.patreon.com/biqawi
📌 للاشتراك في نشرة تقارب الأسبوعية: https://biqawi.net/newsletter/
👇 تابع بودكاست تقارب 👇
👉 Facebook: https://facebook.com/Biqawi
👉 Instagram: https://instagram.com/Biqawi
👉 Twitter: https://twitter.com/Biqawi
👉 Telegram: https://t.me/biqawi
See omnystudio.com/listener for privacy information.