"موجة غضب تطاول إيلون ماسك وشركة تيسلا Tesla أخيراً على خلفية تدخّل ماسك من موقعه كمسؤول عن وزارة كفاءة الحكومة DOGE، لطرد آلاف الموظفين في الإدارات الحكومية وتهديد مصير مؤسسات وبرامج كثيرة تعتمد على التمويل الحكومي، حتى التأمين الصحي والضمان الاجتماعي. لكن المشكلة أبعد من سياسات ماسك، فالتحالف اللصيق بين المليارديرات ورجال السياسة يثير تساؤلاتٍ حول مستقبل الديمقراطية في السياسة الأميركية، ويلاقي ردّة فعلٍ في الشارع الأميركي هي الأكبر منذ عقدٍ على الأقل."