بعدما هدد ترمب إيران بقصف «لم يروه من قبل» إذا لم تتوصل إلى اتفاق نووي، توجه وزير الخارجية الإيراني إلى عُمان لإجراء مفاوضات غير مباشرة مع أمريكا.
في الوقت نفسه يحاول ترمب التفاوض مع بقية دول العالم والصين، بعد قراره التاريخي يوم 2 أبريل بجمركة العالم، القرار الذي تراجع عنه لمدة تسعين يومًا، إثر تداعياته الكبيرة.
الروابط