حواري مكة في التسعينيات، الآيسكريم المثلّج في الأكياس، الدهشة الطفولية بسبب أبسط الأشياء. مدرّس الإنقليزي الذي كان قدوتي، والعمل بعدها معلمًا. عن الإحساس بغياب الانتماء إلى الوظيفة، الدخول إلى عالم المسرح، إدمان الضحك مع الجمهور، زوجتي التي صارت كل شيء في حياتي، مرض السكري، وبلوغ الأربعين في غمضة عين.
أنا شاكر الشريف، ممثل وكوميديان سعودي، أشارككم في هذا المشوار قصص من حياتي، والتجارب التي أوصلتني لما أنا عليه.
عمل على هذه الحلقة: في الإنتاج فارس الفرزان وعبدالله الرويس، وفي الهندسة والتحرير تيسير قباني.
اقترح ضيفًا نمشي معه emshi@thmanyah.com.
• المربع الجديد بوابة إلى عالَمٍ آخر.