الحلقة الثانية من سلسلة أنماط الارتباط و التعلق، بنناقش فيها “الارتباط التجنبي”. مين هو الشخص التجنبي؟ ليه يخاف ينفتح عاطفيًا رغم إنه يبي علاقة؟ وش الأسباب اللي تخليه يكبت مشاعره ويهتم باستقلاليته بشكل مبالغ؟ بنفهم أكثر كيف طفولته ممكن تكون السبب وكيف يؤثر هذا النمط على علاقاته وشخصيته