في عالم المتغيّرات التقنيّة السريعة، لا يمكن لك أن تبدأ موضوع دون ذكر الذكاء الاصطناعي ضمن كلامك. وبالنسبة لي كُنت مهتم بشكل كبير لفهم كيف يمكن للعالم العربي أن يكون جزء من هذه الصناعة بشكل مباشر. وأن يساهم في صناعة مستقبله.
في الوقت ذاته أردت أن أفهم الخطوات العمليّة التي يمكننا اتخاذها كأفراد وشركات صغيرة للاستفادة من الذكاء الاصطناعي في حياتنا اليوميّة.ضيفي أيمن عِتاني يجيبني عن هذه التساؤلات بطريقة مبسّطة.
معلومة تفيدك، ميم يضحكك، أو سبب للتهرَب من العمل. كل هذا وأكثر في نَشرة أسبوعيّة أكتبها بشغف لتصلك صباح كل يوم اثنين. اضغط هنا كي تنضم لأصدقاء "نَشرة الإثنين"
يمكنك الوصول لجميع حساباتنا من خلال الضغط هنا.