دخلت الهدنة المؤقتة في قطاع غزة يومها الثالث مع تواصل الإجراءات لإتمام دفعة جديدة من صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية حماس.
ملف الأسرى وقدرات حركة حماس في التفاوض مع اسرائيل
دخلت الهدنة المؤقتة في قطاع غزة يومها الثالث مع تواصل الإجراءات لإتمام دفعة جديدة من صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية حماس. هذه الأخيرة تمكنت بفضل وساطات عربية ان تصل الى عملية تبادل تشمل 50 إسرائيليا مقابل 150 فلسطينيا كلهم من النساء والأطفال.
هل هذا الفارق الرقمي يكشف عن نوع من الرضوخ من طرف حكومة بنيامين نتنياهو بعد تعنت سابق يرفض التفاوض دون شروط؟ كيف وصلت الحركات الفلسطينية في غزة الى هذه المقدرة اللوجستية على إدارة الصراع، وماهي حدود هذه الاستراتيجية بعيدا عن ملف الرهائن؟
للنقاش
ناجي ملاعب، خبير استراتيجي وعسكري وعميد متقاعد
خطار أبو ذياب ، مستشار سياسي