بعد مرور أكثر من أسبوعين على مقتل المراهق نائل على يد الشرطي فلوريان خلال جولة مراقبة امنية في مدينة نانتير ضاحية باريس، مازالت فرنسا تحت الصدمة بسبب تحول الغضب والاحتجاج على مقتل الشاب الى أعمال شغب وعنف قام بها شباب فرنسيون وجنّدت لها الحكومة ما لا يقل عن 45 ألف رجل أمن.
الأوضاع تبقى هشة في فرنسا تزامنا مع الاحتفال بالعيد الوطني في 14 يوليو/ تموز. كيف وصلت فرنسا الى هذا العنف؟ أي دروس أولية يمكن استخلاصها، وما هي الحلول السياسية والاجتماعية التي يمكن أن يقدمها الرئيس ماكرون لتجنب عودة ما حدث؟
ضيوف البرنامج :
- رفيق تمغاري ، مساعدة عمدة مدينة رواي مالميزون
- جوزيف طربيه، عضو منتخب عن حزب الجمهوريين في مدينة مونتني لي بروتونو
- المحامي عبد المجيد مراري، عضو منظمة "أفدي" الحقوقية
- أدم مقراني، ناشط مع الجمعيات المدنية في الضواحي
- طارق زياد وهبي، عضو بلدي سابق ومحلل سياسي