استوقفتني هذه القصة لأهمية وخطورة أحداثها.
إذا كانت قضية الهجرة ومآسيها ومرارتها قد كُتِبَ عنها الكثير وعن القادمين إلى بلد لا يعرفون لغته وتقاليده وظروف العمل فيه، فإن الذي ينبغي الكتابة عنها أكثر للتنبه والتحذير من مخاطرها، مواقع التواصل الاجتماعي التي تحولت في بعض الأحيان إلى سيف قاطع، خصوصاً في يد من يستغلها لأهداف بذيئة وسفيهة وحتى قاتلة، لمجرد زيادة عدد متابعي صاحب أو صاحبة الموقع!
على أمل استخلاص هذه العبرة بعد الاستماع إلى هذه الحكاية.