محطتنا اليوم عن الحنين، من منا لم أو لا يحنّ إلى شيء ما، إلى أهل، أبناء، حبيب، صديق.إلى ذكرى مكان أو موقع عمل. قد تعيدنا مثلاً إحدى الصور إلى ماضٍ جميل، أو رائحة إلى زمان وقصة ما.
قد ترتسم ابتسامة على الشفاه أو تسقط دمعة، لا يهمّ. فالنوستالجيا في كثير من الأحيان قد تكون علاجاً لحاضر صعب، أو لخوف من مستقبل مجهول.
لكن ماذا لو تحوّلت إلى مرض؟
من وحي هذا التساؤل عبرة اليوم من "احكيلي".