القصة التي اخترتها لكم دفعتني مجدداً إلى التأمل في واقع عربي وغير عربي، لا تزال تسود أوطانه صورة وحضور "السيد الرئيس".
هذه الأنا، المبجّلة، المتحكمة بمصائر البلاد والعبادة إلى درجة أنه ممنوع غيابها أو تغييبها، كيف ذلك؟
وحتى لا أطيل، أدعكم تستخلصون المبتغى بعد الاستماع إلى "الرئيس".