إنطلاقًا من تجاربها الشخصية مع التنمّر، تشارك إليسا مستمعيها في هذه الحلقة رأيها بتلك الظاهرة الخطِرة وتتحدّث عن كيفيّة مواجهتها للإهانات وحملات التجريح التي تستهدف شكلها وشخصها وآراءها.
بحسب إليسا، ليست المشكلة في ضحية التنمّر بل في المتنمّر نفسه لكونه حاقدًا على نفسه وعلى الناس، ولأنه يستمتع بالأذيّة. إلا أن آثار أفعاله قد تؤدي إلى انعدام الثقة بالنفس وحتى الاكتئاب لدى الضحية.
عن علاج التنمّر وأهمية التوعية التربوية في هذا الإطار تتحدّث إليسا أيضًا في هذا البودكاست.