حياتنا عبارة عن سلسلة مترابطة أو غير مترابطة من الحكايات، لكنّ الخيال يشكّل أيضاً جزءاً منها، كما الخرافة والأسطورة.
تقرأ قصة ما أو تسمعها، فتشعر بأن نفسك تميل الى سماعها، لأن ببساطة أثّرت فيك، لا بلْ تتخيّل نفسك أنك داخل حوادثها أو إحدى شخصياتها.
القصص عُرفت ولا تزال بسبب حاجة الإنسان للتعبير عن كل ما في دواخله.
القصة التي اخترتها لكم اليوم هي لما تتضمنه من رسائل اجتماعية وأخلاقية وإنسانية. صبية تبحث عن وظيفة يتم استدعاؤها لإجراء مقابلة وتكون النتيجة في النهاية الفشل.
كيف ذلك، مع أنها أجابت عن الأسئلة بكفاءة وثقة؟ هنا القصيد. لماذا يا ترى؟ هل نحتاج في حياتنا العملية إلى أمور أخرى غير المعرفة والدراسة؟
أدعوكم للتعرف على الإجابة بعد الاستماع إلى الحكاية.