عندما نكون مقيدين بردات الفعل من الآخرين ونظل أسرى لأفعالهم ومحصورين في مربع النتيجة المحددة مسبقاً فإننا نعيش في بؤس إلى أن تتحقق النتيجة التي نصبوا إليها. كمية الإرهاق النفسي والتعب المصاحب للانتظار ورفع سقف التوقعات وتحديد النتيجة المرضية مؤذي جدا وقد يضيع عمرك وأنت تنتظر وربما لن يحصل ما تنتظره أبداً. في الحلقة شاركتكم أفكاري حول التوقعات وطرحت الحل من وجهة نظري.