"في كلّ مرة كان عليّ، رغم رعبي الهائل، أن أنبش قبراً لأرى ما هو مدفونٌ فيه. سألت المحلل النفسي: مَن دفن هذه الأشياء في داخلي؟ ومتى دفنها؟ وكيف لم أنتبه له؟!، فقال: ليس شخصاً واحداً من فعل ذلك""الآن، أستطيع القول بأنّي لم أختبر في حياتي ألماً وهلعاً نفسياً كالذي اختبرته أثناء التحليل النفسي، ومن جهة أخرى لم أختبر في حياتي متعةً ونشوةً وراحةً نفسيةً وشعوراً بالأمان والطمأنينة كالذي حصلت عليه بعد خمس سنوات من التحليل"Listen to Raseef22 on Podeoإستمعوا ل رصيف22على بوديو