الساكن في ستر العلّي في ظل القدير يبيت أقول للربِ أنت حصني و ملجأي ...إلهي أتكل عليه لأنه ينجيك من فخ الصياد و من الوبأ الخطِر بخوافيه يظللك و تحت أجنحته تحتمي لا تخشي من خوف في الليل ولا من سهم يطير في النهار يسقط عن جانبك ألفٌ عن يمينك و إليك لا يقرب لأنك قلت أنت ملجأي يارب و جعلت العلّي مسكنك لا يلاقيق شر ولا تدنو ضربةً من خيمتك، من خيمتك لأنك قلت أنت ملجأي يارب و جعلت العلّي مسكنك لا يلاقيق شر ولا تدنو ضربةً من خيمتك، من خيمتك يوصي ملائكته بك يحفظوك في كل طرقك علي الأيدي يحملونك فلا تصدم بحجر رجلك ع الأسد و الصل تطأ رجليك الشبل و الثعبان تدوس لأنك قلت أنت ملجأي يارب و جعلت العلّي مسكنك لأنه تعلق بي، سوف انجيه أرفّعه لأنه قد عرفني يدعو فأستجيب له في الضيق أنا معه أنقذه و أمجده لأنه تعلق بي، سوف انجيه أرفّعه لأنه قد عرفني يدعو فأستجيب له في الضيق أنا معه أنقذه و أمجده