ﺃﺫﻭﺏ ﺑﻌﻴﻨﻚ ﺍﻟﺤﻠﻮﻩ ﻭﺳﻜﺮﻫﺎ ﻭﺣﺘﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺃﻧﺴﺎﻫﺎ ﻭﻻ أﺫﻛﺮﻫﺎ ...ﺃﺫﻭﺏ ﺑﻌﻴﻨﻚ ﺍﻟﺤﻠﻮﻩ ﻭﺳﻜﺮﻫﺎ ﻭﺣﺘﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺃﻧﺴﺎﻫﺎ ﻭﻻ أذكرها ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﺳﻜﺮ ﻋﻴﻮﻧﻚ ﻳﺬﻭﺑﻨﻲ ﺩﺧﻴﻠﻚ ﻻ ﺗﺬﻭﺑﻨﻲ ﻭﺳﻜﺮﻫﺎ ﺃﺫﻭﺏ ﺑﻌﻴﻨﻚ ﺍﻟﺤﻠﻮﻩ ﻭﺳﻜﺮﻫﺎ ﻭﺣﺘﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺃﻧﺴﺎﻫﺎ ﻭﻻ أﺫﻛﺮﻫﺎ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﺳﻜﺮ ﻋﻴﻮﻧﻚ ﻳﺬﻭﺑﻨﻲ ﺩﺧﻴﻠﻚ ﻻ ﺗﺬﻭﺑﻨﻲ ﻭﺳﻜﺮﻫﺎ أنا أدﺭﻱ ﺫﻭﺑﺘﻬﻢ ﻧﻈﺮة ﻋﻴﻮﻧﻚ ﻭﺻﺎﺭﻭا ﻣﻦ ﺣﻼﻭﺗﻬﺎ ﻳﺤﺒﻮﻧﻚ ﻭأدﺭﻱ ﺃﻧﻲ ﻟﻮﺣﺪﻱ، ﻟﻮﺣﺪﻱ ﺳﺎﻛﻦ ﺑﻜﻮﻧﻚ ﻭﻟﻌﻴﻮﻧﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﻨﻜﺮﻫﺎ ﺃﺫﻭﺏ ﺑﻌﻴﻨﻚ ﺍﻟﺤﻠﻮﻩ ﻭﺳﻜﺮﻫﺎ ﻭﺣﺘﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺃﻧﺴﺎﻫﺎ ﻭﻻ أﺫﻛﺮﻫﺎ ﺗﻐﺎﺭ ﻭﺗﺴﻌﺪ إﺣﺴﺎﺳﻲ ﺑﻬﺎﻟﻐﻴﺮﻩ ﻭأﺣﺲ ﺃﻧﻲ ﻟﻘﻠﺒﻚ ﻣﻮﻃﻦ ﻭﺩﻳﺮﻩ ﺗﻐﺎﺭ ﻭﺗﺴﻌﺪ إﺣﺴﺎﺳﻲ ﺑﻬﺎﻟﻐﻴﺮﻩ ﻭأﺣﺲ ﺃﻧﻲ ﻟﻘﻠﺒﻚ ﻣﻮﻃﻦ ﻭﺩﻳﺮﻩ ﻭﻻ ﻏﻴﺮﻙ ﺷﻐﻞ ﻗﻠﺒﻲ ﻭﺗﻔﻜﻴﺮﻩ ﻳﺎ لذﺓ ﺩﻧﻴﺘﻲ ﺍﻟﺤﻠﻮﻩ ﻭﺳﻜﺮﻫﺎ ﺗﻐﺎﺭ ﻭﺗﺴﻌﺪ إﺣﺴﺎﺳﻲ ﺑﻬﺎﻟﻐﻴﺮﻩ ﻭأﺣﺲ ﺃﻧﻲ ﻟﻘﻠﺒﻚ ﻣﻮﻃﻦ ﻭﺩﻳﺮﻩ ﻭﻻ، ولا ﻏﻴﺮﻙ ﺷﻐﻞ ﻗﻠﺒﻲ ﻭﺗﻔﻜﻴﺮﻩ ﻳﺎ لذﺓ ﺩﻧﻴﺘﻲ ﺍﻟﺤﻠﻮﻩ ﻭﺳﻜﺮﻫﺎ ﺗﺪﻟﻌﻨﻲ ﻭﻓﻴﻚ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻣﻠﺘﺎﻋﻪ ﻭأﻧﺎ ﺭﻭﺣﻲ ﻟﺪﻻﻟﻚ ﺩﻭﻡ ﻃﻤﺎﻋﺔ ﻣﻌﺎﻙ ﻭﺩﻱ ﺃﻭﻗﻒ ﻋﻘﺮﺏ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻭﺣﺘﻰ ﻋﻴﻮﻧﻲ ﻣﺎ ﻭﺩﻱ أﺳﻜﺮﻫﺎ ﺃﺫﻭﺏ ﺑﻌﻴﻨﻚ ﺍﻟﺤﻠﻮﻩ ﻭﺳﻜﺮﻫﺎ ﻭﺣﺘﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺃﻧﺴﺎﻫﺎ ﻭﻻ أﺫﻛﺮﻫﺎ ﺇﺫﺍ ﺗﻬﻤﺲ أﺣﺲ بلهفة أنفاﺳﻚ ﻭأحس إني أنا ﻣﺖ ﻣﻦ ﺩﻓﻮﺓ إﺣﺴﺎﺳﻚ ﺇﺫﺍ ﺗﻬﻤﺲ أﺣﺲ بلهفة أنفاﺳﻚ ﻭأحس إني أنا ﻣﺖ ﻣﻦ ﺩﻓﻮﺓ إﺣﺴﺎﺳﻚ ﻭأحس ﺑﻜﻞ ﻓﻜﺮﺓ ﺣﺐ ﻓﻲ ﺭﺍﺳﻚ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺗﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﻲ أو ﺗﻔﻜﺮﻫﺎ ﺇﺫﺍ ﺗﻬﻤﺲ أﺣﺲ بلهفة أنفاﺳﻚ ﻭأحس إني أنا ﻣﺖ ﻣﻦ ﺩﻓﻮﺓ إﺣﺴﺎﺳﻚ ﻭأحس، وأحس بكل ﻓﻜﺮﺓ ﺣﺐ ﻓﻲ ﺭﺍﺳﻚ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺗﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﻲ أو ﺗﻔﻜﺮﻫﺎ ﻭﺟﻮﺩﻙ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻳﺎ ﻣﻬﻨﻴﻬﺎ ﻳﻌﻮﺿﻨﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺭﻭﺣﻚ ﻻ ﻋﺠﺰﺕ ﺑﺮﻭﺣﻲ أﻭﻓﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﺜﺮ ﺍﻟﻤﺤﺒﻪ ﻭﺩﻱ أﺷﻜﺮﻫﺎ ﺃﺫﻭﺏ ﺑﻌﻴﻨﻚ ﺍﻟﺤﻠﻮﻩ ﻭﺳﻜﺮﻫﺎ ﻭﺣﺘﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺃﻧﺴﺎﻫﺎ ﻭﻻ أﺫﻛﺮﻫﺎ (ﺃﺫﻭﺏ ﺑﻌﻴﻨﻚ ﺍﻟﺤﻠﻮﻩ ﻭﺳﻜﺮﻫﺎ) (ﻭﺣﺘﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺃﻧﺴﺎﻫﺎ ﻭﻻ أﺫﻛﺮﻫﺎ)