مَا مَدَّ لِخَيْرِ الْخَلْقِ يَدَا أَحَدٌ إِلَا وَبِهِ سَعِدَ فَلِذَاكَ مَدَدْتُ إِلَيْهِ يَدِی وَبِذَلِكَ کُنْتُ مِنَ السُّعَدَا ...بَابٌ لِّلهِ سَمَا وَعَلَا قَدْرًا وَامْتَازَ بِکُلٍّ عَلَا وَالْکُلُّ بِدَعْوَتِهِ اتِّصَلَا بِاللهِ وَحَازَ بِهِ الْمَدَدَا اَللهُ اَللهُ اَللهُ اَللهُ اَللهُ اَللهُ لاَاِلهَ اِلاَّ الله إِنِّی بِالْعُسْرِ وَبِالْيُسْرِ بِحِمَاهُ اِلُوْذُ مَدَی الْعُمْرِ وَاَقُوْلُ أَغِثْنِیْ يَاذُخِرِیْ وَأَنِلْنِیْ مِنْ گفَيْكَ نَدَا لاَ أَرْجُوْ غَيْرَكَ إِنْ جَارَا دَهْرِیْ وَعَدِمْتُ الْأَنْصَارَا بِحِيَاتِكَ اَلْقِ إِلَانْظَارَا گَرَمَا يَاأَفْضَلَ مَنْ سَجَدَا وَعَلَيَّ تَعَطَّفْ يَااَمَلِیْ بِشِفَاءِ الْقَلْبِ مِنَ الْعِلَلِ أَيَکُوْنُ مُحِبُّكَ فِیْ وَجَلِ وَبِجَاهِكَ لَا أَخْشَی اَحَدَا اَللهُ اَللهُ اَللهُ اَللهُ اَللهُ اَللهُ لاَاِلهَ اِلاَّ الله