وإنت يلي كنت بعيوني ملاك قلت آنا عمري وعيوني فداك صورتي الدنيا من غيري أبد ما تعيشين بيها ...وقلت عنها ظلمة لكن نور وجهك مضويها وقلت بليالي الشتاء عيوني ما تاخذ نوم أفكر بيك بردان لو دافي وشابع نوم وإنت يلي كنت بعيوني ملاك قلت آنا عمري وعيوني فداك صورتي الدنيا من غيري أبد ما تعيشين بيها وقلت عنها ظلمة لكن نور وجهك مضويها وقلت بليالي الشتاء عيوني ما تاخذ نوم أفكر بيك بردان لو دافي وشابع نوم وكنت بالنسبة الي مثل للحب والجمال كلمة ما كاتبها شاعر ولوحة من نسج الخيال عمري ما شكيت مرة ورا هالطيبة خداع هيكي العيون البريئة تغدر وتنكر بساع هاجت الريح بغضبها وكسرت بلحظة الشراع كل شيء ضاع كل شيء راح خوفي من خوفي ليكبر خوفي ما أفارق الدمعة وأبقى وحدي بالليالي وما أثق بضوء الشمعة المن أشكي المن أشكي المن وحكيي بس آني الل أسمعه هي الدنيا اش بيها حتى ترخص دمعك المن تشكي وتبكي المن هو اللي يسمعك انسى جرحك أنساه لا تعاود بذكراك بالحسرة والاه ليش تخلص عمرك كنت عايش على الأمل وكانت أحلامي جميلة كنت أتفاءل بكل شيء واللي بنيته أنهد بليله ضاقت الدنيا بعيوني وحسيت بنفسي غريب وقلت يا روحي كافي ما بقى للطيب نصيب