في الصَّباحِ الباكِرِ مَع أوّل خُيوطِ الفَجرِ أيقَظَتني رُوحي قَبلَ عَيني لِمَن يَشتاقُ إلَيهِ قَلبي ...لِمَن يَشتاقُ إلَيهِ قَلبي لِمَن يَشتاقُ إلَيهِ قَلبي مُسرِعًا ذَهَبتُ إلَيهِ تَسبِقني عَيني قَبلَ قَدَمي مُسرِعًا ذَهَبتُ إلَيهِ تَسبِقني عَيني قَبلَ قَدَمي عَلى الجِبال في المَراعي يا جَمالَه يَفوقُ عَقلي فانتَبَهتُ بَعدَ وَقتٍ لِحَرارَةِ الشَّمسِ في جَسَدي فانتَبَهتُ بَعدَ وَقتٍ لِحَرارَةِ الشَّمسِ في جَسَدي وَجَلَستُ في ظِلالِهِ أعزِفُ بِأوتارِ عُودي