بْقَادِيشَا البَطْرَكْ إِسْطْفَانْ كَمَّلْ مَجْدِ القِدِّيسِينْ مَعْ شَعْبُو عَاشِ بْإِيمَانْ بْقُوِّةْ أَللَّـهْ مَحْرُوسِينْ وْبَـيُّ وْقَايِدُ وْمِلْـفَانْ قَوَّى قْلُوبِ الـمَقْهُورِينْ وِانْعَطَى مَجِدْ لِبْـنَانْ وْيَلاَّ لْمَجْدِ القِدِّيسِينْ ...كِلِّ الْ صَلَّى بْقَنُّوبِين تْعَرَّفْ عَ البَطْرَكْ شَافُو حَامِلْ هَمِّ الـمَتْعُوبِينْ يْشَجِّعْ كِلِّ الْ بِيخَافُوا يْعَزِّي قْلُوبِ الـمَحْزُونِينْ وْيِحْمِلْ هَمُّنْ عَ كْتَافُو وِانْعَطَى مَجِدْ لِبْنَانْ وْيَلاَّ لْمَجْدِ القِدِّيسِينْ سَافَرْ عَ رُومَا لِلدَّرْسْ يْشُوفِ العَالَمْ وِعْلُومُو وْلِمْ عِمْيُو عْيُونُو مْنِ البَحْسْ اْسْتَنْجَدْ بِالعَدْرَا تْقِيمُو وْمِن عَتْمِةْ عِينَيهِ الحَبْسْ الْ كِتْرِتْ عَ بْوابُو هْمُومُو أللَّه قَوَّالُو الإيمَانْ وتْمَجَّدْ بِالقِدِّيسِينْ وْنَدَرْ لِلعَدْرا وْقَـلاَّ بَدُّو يِرْجَع عَ بْلادُو يْمَلِّيهَا بْكِلْـمِةْ أَللَّـهْ وِيخَـلِّي الكِلِّ وْلادُو وْلِمِّنْ عَلَّمُ وْصَـلَّى تابُوا اللّي كانُوا حادُوا وْعَلاَّ عَ الصَّخْرِ الإيمَانْ وْكَتَّر جَوقِ القِدِّيسِينْ وْأللَّه لْ وافِي بِوْعُـودُو رَدُّو لْفَـيِّةْ قَـنُّوبِـينْ يْعَبِّي الوادِي مْنِ وْرُودُو بْعِطْرِ مْعَتَّقْ عُمْرُو سْنِينْ وِينَادِي شَعْبُو يْـعُودُوا بْصَرْخَهْ وَاحْدِهْ فِرْحَانِينْ وِانْعَطَى مَجِدْ لِبْنَانْ وْيَلاَّ لْمَجْدِ القِدِّيسِينْ جِينَا لْعِنْدَكْ بَطْرَكْنَا صْرَخْنَا بِالصَّوتِ العَالِي عْطِينَا النِّعْمِهْ بَارِكْنَا وْبَـارِكْ لِبْـنَانِ الغَالِي وَقْتِ الشِّدِّهْ سَاعِدْنَا وْخَلِّي السَّلامِ يْـلالِي بْيِلْبَقْلَكْ مَجِدْ لِبْنَانْ وْيَلاَّ لْمَجْدِ القِدِّيسِينْ