عَندَك ، بَالقَى القُرب و صِدق الحُب عَندَك ، بَالقَى القَلب - بكُلّ مَا فِيه مِن شُوق - اِتْكَبّ عَندَك ، بَالقَى الرَّاحَةْ ، و عُمرِي مَا بَاشبَع أَنا ، بِصَرَاحَةْ ...كُلّ مَا بَاخُد خَطوَة وَ اقَرَّبْ ، بَالقَى الجُوع بِزيَادَة ، يا رَب شِدِّني جُوَّةْ الأعمَاق ، شَدّ المَيَّة - يا دُوبْ - هِنا عَ القَدّ بَاشتَاقْ أَعرَف أَكتَر وَ اتغَيَّر مِن مَجْدِ لمَجْد عَندَك ، بَالقَى قُبُولْ وَ انَا وَاقِع و عَدُوِّي مَهمَا يقُول أَو يِشمَت ، تِشفَع فيَّ ، تدَافِع لَوْ مَهمَا يِكبَر غَلَطِي ، دَمَّك يُستُرنِي وِ يغَطّي تِفتَح بَابَك وَ ادخُل اَشُوفَك وَ القَى مَا فِيش قُدَّامِي مَوَانِع عَندَك ، بَالقَى النُّور وِ الإِعلَانْ عَندَك ، بَالقَى جَوَابْ لِحِيرَة فْ قَلبِي بَقَى لْهَا زَمَانْ قُدَّام نُورَك ، بَاتْنَوَّر و يزِيد فِهمِي فُوق مَا اتصَوَّر و أشُوفَك بِوضُوح ، فَاتغَيَّر ، تِشحِن قَلبِي رَجَاءْ وِ إِيمَانْ