صَوتَك ال غَنّالي دَهر فجأة تِعب و صار يقِحّ مَع إنَو صَرلو كَم شَهر ...و على عِلمي حَلّو يصِحّ يا خَوفي تكون تأثّرت يِهالحالِة و اتغَيَّرت و حُبَّك اللًي كايِن نَهر نِقطَة نِقطَة يصير يشِحّ متل الوَضع يصير يشِحّ انتَ الكِنت شوفو كِلّ يوم و زيارتي صار بَدّها خطَّة و الوَردِة اللّي هديتَك ياها مِش عارِف وين تحُطّها يا خَوفي تكون تأثّرت يِهالحالِة و اتغَيَّرت بس يا خَوفي تتأثّر بهالحالِة و تتغيّر و حُبَّك الكان وَرد و زَهر يبَطّل عِطرو مِنّو يفِحّ و حُبَّك ال تِعريفو قَهر تَيِرجَع، مِش واردِة لِحّ