logo
header-image

القصيدة المقصورة للمتنبي

أسامة الواعظ
721 LIKES
26.4K PLAYS
Recommended Songs
(ريكلس - سكير (شنب سعود
ريكلس
نونية البُستي إلقاء أسامة الواعظ
أسامة الواعظ
الله يعلم Allahu Ya'lamu
Abdulaziz Alrashed
ابداً لا لن نحيد- بطيء
Almonshid
Al Qawlu Qawlu Sawarim (Lofi)
Shakir Khan Rahmani
شدو بعضكم يا اهل فلسطين (feat. سما القدس)
زين أبو دقة
Soldiers of Allah (Sped up)
Nasheed Rhmn & Rabiul Rhmn
نشيد في مدح عثمان بن عفان
موسى العميرة
ولدي ريحانة وجداني
موسى العميرة
رحلة شقت علينا (feat. عبدالرحمن سعيد _ Abdelrahman Saeed)
Dr. Mohamed Maghawry
طال ليلي بدون موسيقى
ABDULAH NAJAR
Lyrics

أَلا كُلُّ ماشِيَةِ الخَيزَلى فِدا كُلُّ ماشِيَةِ الهَيذَبى ... وَكُلِّ نَجاةٍ بُجاوِيَّةٍ خَنوفٍ وَما بِيَ حُسنُ المِشى وَلَكِنَّهُنَّ حِبالُ الحَياةِ وَكَيدُ العُداةِ وَمَيطُ الأَذى ضَرَبتُ بِها التيهَ ضَربَ القِمارِ إِمّا لِهَذا وَإِمّا لِذا إِذا فَزِعَت قَدَّمَتها الجِيادُ وَبيضُ السُيوفِ وَسُمرُ القَنا فَمَرَّت بِنَخلٍ وَفي رَكبِها عَنِ العالَمينَ وَعَنهُ غِنى وَأَمسَت تُخَيِّرُنا بِالنِقابِ وادي المِياهِ وَوادي القُرى وَقُلنا لَها أَينَ أَرضُ العِراقِ فَقالَت وَنَحنُ بِتُربانَ ها وَهَبَّت بِحِسمى هُبوبَ الدَبورِ مُستَقبِلاتٍ مَهَبَّ الصَبا رَوامي الكِفافِ وَكِبدِ الوِهادِ وَجارِ البُوَيرَةِ وادِ الغَضى وَجابَت بُسَيطَةَ جَوبَ الرِداءِ بَينَ النَعامِ وَبَينَ المَها إِلى عُقدَةِ الجَوفِ حَتّى شَفَت بِماءِ الجُراوِيِّ بَعضَ الصَدى وَلاحَ لَها صَوَرٌ وَالصَباحَ وَلاحَ الشَغورُ لَها وَالضُحى وَمَسّى الجُمَيعِيَّ دِئداؤُها وَغادى الأَضارِعَ ثُمَّ الدَنا فَيا لَكَ لَيلاً عَلى أَعكُشٍ أَحَمَّ البِلادِ خَفِيَّ الصُوى وَرَدنا الرُهَيمَةَ في جَوزِهِ وَباقيهِ أَكثَرُ مِمّا مَضى فَلَمّا أَنَخنا رَكَزنا الرِماحَ فَوقَ مَكارِمِنا وَالعُلا وَبِتنا نُقَبِّلُ أَسيافَنا وَنَمسَحُها مِن دِماءِ العِدا لِتَعلَمَ مِصرُ وَمَن بِالعِراقِ وَمَن بِالعَواصِمِ أَنّي الفَتى وَأَنّي وَفَيتُ وَأَنّي أَبَيتُ وَأَنّي عَتَوتُ عَلى مَن عَتا وَما كُلُّ مَن قالَ قَولاً وَفى وَلا كُلُّ مَن سيمَ خَسفاً أَبى وَلا بُدَّ لِلقَلبِ مِن آلَةٍ وَرَأيٍ يُصَدِّعُ صُمَّ الصَفا وَمَن يَكُ قَلبٌ كَقَلبي لَهُ يَشُقُّ إِلى العِزِّ قَلبَ التَوى وَكُلُّ طَريقٍ أَتاهُ الفَتى عَلى قَدَرِ الرِجلِ فيهِ الخُطا وَنامَ الخُوَيدِمُ عَن لَيلِنا وَقَد نامَ قَبلُ عَمىً لا كَرى وَكانَ عَلى قُربِنا بَينَنا مَهامِهُ مِن جَهلِهِ وَالعَمى وَمَن جَهِلَت نَفسُهُ قَدرَهُ رَأى غَيرُهُ مِنهُ مالا يَرى