logo
header-image

مرثية عبد يغوث الحارثي | ألا لا تلوماني | أسامة الواعظ

أسامة الواعظ
91 LIKES
5.3K PLAYS
Recommended Songs
ما للمنية أدعوها وتبتعد إلقاء أسامة الواعظ
أسامة الواعظ
شماريخ بدون موسيقى
تناغُم
الخليل
مشاري راشد العفاسي
انشودة طويل الشوق يبقى في اغتراب
إنشوده | Anshuda
Huna Marru - They passed through here
Adiy Fazl & Rabiul Rhmn
إن الله وملائكته يصلون على النبي
إنشوده | Anshuda
ان اردتم
سمير البشيري
الشهر يعدو لكي يتوارى
حسام المعصبي
ألا ما لعينك أم ما لها الخنساء إلقاء أسامة الواعظ
أسامة الواعظ
جمال الوجود بذكر الإله
Hasan Ahmed & Shakir Khan Rahmani
Sanakhudu (Lofi Nasheed)
Shakir Khan Rahmani
سنخوض معاركنا معهم
أحمد الهيثم
نشيد في مدح عثمان بن عفان
موسى العميرة
تطاول ليلك بالأثمد - امرؤ القيس |
أسامة الواعظ
داعي المولى (مؤثرات)
عبد القادر قوزع
Lyrics

أَلا لا تَلوماني كَفى اللَومَ ما بِيا وَما لَكُما في اللَومِ خَيرٌ وَلا لِيا ... أَلَم تَعلَما أَنَّ المَلامَةَ نَفعُها قَليل وَما لَومي أَخي مِن شمالِيا فَيا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلَّغَن نَدامايَ مِن نَجرانَ أَن لا تَلاقِيا أَبا كَرِبٍ وَالأَيهَمَينِ كِلَيهِما وَقَيساً بِأَعلى حَضرَمَوتَ اليَمانِيا جَزى اللَهُ قَومي بِالكُلابِ مَلامَةً صَريحَهُم وَالآخَرينَ المَوالِيا وَلَو شِئتُ نَجَّتني مِنَ الخَيلِ نَهدَةٌ تَرى خَلفَها الحُوَّ الجِيادَ تَوالِيا وَلَكِنّني أَحمي ذِمارَ أَبيكُم وَكانَ الرِماحُ يَختَطِفنَ المُحامِيا وَتَضحَكُ مِنّي شَيخَةٌ عَبشَمِيَّةٌ كَأَن لَم تَرى قَبلي أَسيراً يَمانِيا وَقَد عَلِمَت عَرسي مُلَيكَةُ أَنَّني أَنا اللَيثُ مَعدُوّاً عَلَيَّ وَعادِيا أَقولُ وَقَد شَدّوا لِساني بِنِسعَةٍ أَمَعشَرَ تَيمٍ أَطلِقوا عَن لِسانِيا أَمَعشَرَ تَيمٍ قَد مَلَكتُم فَأَسجِحوا فَإِنَّ أَخاكُم لَم يَكُن مِن بَوائِيا فَإِن تَقتُلوني تَقتُلوا بِيَ سَيِّداً وَإِن تُطلِقوني تَحرُبوني بِمالِيا وَكُنتُ إِذا ما الخَيلُ شَمَّصَها القَنا لبيق بِتَصريفِ القَناة بنَانِيا فيا عاصِ فكَّ القَيد عنّي فإنني صَبور على مرِّ الحوادثِ ناكِيا أَحَقّاً عِبادَ اللَهِ أَن لَستُ سامِعاً نَشيدَ الرُعاءِ المُعزِبينَ المَتالِيا وَقَد كُنتُ نَحّارَ الجَزورِ وَمُعمِلَ ال مطيَّ وأمضي حيث لاحي ماضيا وَأَنحَرُ لِلشَربِ الكِرامِ مِطِيَّتي وَأَصدَعُ بَينَ القَينَتَينِ رِدائِيا وَعادِيَةٍ سَومَ الجَرادِ وَزَعتُها بِكَفّي وَقَد أَنحَوا إِلَيَّ العَوالِيا كَأَنِّيَ لَم أَركَب جَواداً وَلَم أَقُل لِخَيلِيَ كُرّي نَفِّسي عَن رِجالِيا وَلَم أَسبَإِ الزِقَّ الرَوِيَّ وَلَم أَقُل لِأَيسارِ صِدقٍ أَعظِموا ضَوءَ نارِيا