في هذه الحلقة، أستعرض الحُب كما أفهمه اليوم؛ حُبًا ناضجًا لا يختبئ خلف الوعود، ولا يطلب أكثر من الطمأنينة، ولا يُمنَح إلا حين نشفى من الحاجة، وندرك المعنى الحقيقي للسَّند.