في هذه الحلقة من بودكاست مغارب، نستضيف هشام المشيشي، رئيس الحكومة التونسية الأسبق، الذي يتحدث لأول مرة بعد أربع سنوات من الصمت، عن مساره السياسي وكواليس واحدة من أكثر الفترات حساسية في تاريخ تونس الحديث.
من نشأته كـ "ابن الدولة"، ودوره في لجنة تقصّي الحقائق بعد الثورة، وصولًا إلى تعيينه وزيرًا للداخلية ثم رئيسًا للحكومة.
يكشف المشيشي شهادته عن علاقته بقيس سعيّد، كواليس ليلة 25 يوليو/تموز 2021، والضغوط التي تعرّض لها، ورؤيته لمستقبل تونس بعد الانقلاب.
شهادة للتاريخ عن الثورة، الدولة، ومصير الديموقراطية التونسية.
تطرح الحلقة أسئلة محورية، منها:
ماذا جرى مع هشام المشيشي في ليلة 25 يوليو/تموز 2021 داخل قصر قرطاج؟
لماذا التزم هشام المشيشي الصمت أربع سنوات بعد خروجه من الحكم؟
كيف عاش هشام المشيشي أجواء الثورة التونسية لحظة اندلاعها؟
كيف تعامل هشام المشيشي مع ملفات الفساد والرشوة بعد الثورة؟
كيف بدأت علاقة هشام المشيشي بقيس سعيّد بعد الثورة؟
كيف يصف هشام المشيشي طريقة تفكير قيس سعيّد في إدارة الدولة؟
ما الرسالة التي يريد هشام المشيشي أن يسجلها للتاريخ من خلال شهادته؟
تجدون إجابات عن كل هذه الأسئلة وأكثر، في هذه الحلقة الاستثنائية والحصرية من بودكاست مغارب.. نرجو لكم مشاهدة ممتعة.