هل يمكن أن نقرأ القرآن خارج الموروث الفقهي والتفاسير التقليدية؟ وهل أسهمت الثقافة السائدة في الجزيرة العربية في تشكيل فهم المسلمين الأوائل للنص القرآني؟ وكيف تحولت التجربة النبوية الأولى من ذاكرة حيّة عاشها الناس مع الرسول إلى نصوص وشروح وفتاوى صاغت لاحقًا الفقه الإسلامي كما نعرفه اليوم؟ أسئلة مهمة يجيب عنها د.عياد أبلال، الباحث المتخصص في علم الاجتماع وأنثروبولوجيا الثقافة.