صليب يسوع هو مفتاح السماء ودواء القلوب. لم يلمس فقط أشخاصًا عبر التاريخ، بل ما زال مستعدًا أن يلمسك اليوم.
فهل تسمح له أن يغيّر قلبك؟
🔔 رحلة التغيير تبدأ عند الصليب، لكنها لا تنتهي هناك.
في كل يوم جديد، نرجع إلى نعمة الكفارة، نستند على الدم المسفوك، نُجدِّد عهدنا مع الله، ونسمح للروح القدس أن يُعيد تشكيلنا.
فهل نعيش التغيير كرحلة محبة، لا كعبء ثقيل؟
وهل نرجع إلى الصليب كل يوم، لا كذكرى بل كقوة عاملة فينا؟
✝ “مع المسيح صُلبت، فأحيا… لا أنا، بل المسيح يحيا فيّ” (غلاطية
في لحظات الضعف، الصليب يُذكّرنا أن لنا غفرانًا
في لحظات الانكسار، الصليب يُذكّرنا أن لنا نعمة
وفي لحظات الحرب، الصليب يُذكّرنا أن النصر قد تم