لا تُبنى المدن على الطوب والحجارة فحسب، بل تُبنى على مفاهيم أكثر تعقيدًا، وعلاقات تتكئ على بعضها.
في هذه الحلقة:
نسترجع كيف كان الجار يمثل السور والظل والسند وكيف كانت الأزقة تضيق بالعمران وتتّسع بالونس.
ضيوف الحلقة:
أ. محمد السويح، باحث في التراث النجدي، ومستشار في هيئة تطوير بوابة الدرعية.
أ. خالد الفريدة، باحث في تراث الأحساء، ومرشد سياحي.
أ. خالد المطرود، باحث في تراث حائل، ومالك متحف «لقيت للماضي أثر».
د. فؤاد المغامسي، باحث في تاريخ المدينة المنورة، وفنون العمارة التقليدية فيها.
د. سامي عنقاوي، باحث في تاريخ العمارة الإسلامية، ومؤسس مركز «عمار» للتراث العمراني، ومعهد «المكية المدنية».
أ. حسين هبيش، باحث في تراث أبها.
أ. عبدالعزيز ابو سراح، المشرف على قصور آل أبو سراح التاريخية، وباحث في تراث عسير.
شكرنا الجزيل لضيوفنا الكرام، على إثراءهم للحلقة، وكرم وقتهم في مساعدتنا لإعدادها.
الصورة المستخدمة كغلاف للحلقة: مُتداولة على تويتر، نُشرت بواسطة حساب @zmanjamel
هذه الحلقة تأتيكم بدعم من مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي إثراء، وصندوق التنمية الثقافي، ضمن #مبادرة_إثراء_المحتوى_العربي.
لتتعرفوا أكثر عن المبادرة:
https://www.ithra.com/ar/special-programs/ithra-content-initiative
شكر خاص لمستشاري مسار البودكاست: أ. هبة عفيفي، وأ. أحمد عزوزي.
#إثراء_المحتوى
يسعى هذا الموسم من الفسحة، لتوثيق تجربة العيش في مدنْا قديمًا ومدى تأثيرها على حياتنا المعاصرة، تابع بقية حلقات موسم ميداء على منصة البودكاست المفضلة لك، وساعدنا في وصول هذه القصص والمرويات إلى عدد أكبر من الأصدقاء المهتمين، عن طريق مشاركة الحلقة ولا تنسى تقييمها وكتابة مراجعتك لها.
راسلنا عبر: yourvoice@alfosha.com
الفسحة على تويتر وانستقرام : @alfos7ah