تجددت الاشتباكات بين الدروز من جهة والبدو مدعومين بعشائر أتت لمساندتهم من جهة أخرى ما يهدد من جديد سريان اتفاق وقف اطلاق النار في المدينة وسمحت اسرائيل لقوات سورية بالدخول مجددا في الساعات القادمة. من دفع البدو للتحرك مجددا بعدما عاد الهدوء ليلا ؟ لماذا لم يسلموا السلاح؟ هل تتعامل دمشق بمكيالين مع الدروز والبدو ؟ وهل هي نُذُرُ حرب أهلية في سوريا بعد سقوط نظام الأسد نظرا لجغرافية معقدة واقليات ترى وجودها ومستقبلها مهددا ؟
للحديث ينضم الينا:
-حافظ قرقوط، الكاتب والباحث السوري من أهالي السويداء
-.د خطار أبو دياب، المستشار السياسي لدى إذاعة مونت كارلو الدولية