في فقرة كوتشينغ لليوم، تحدّثنا عن جيلz، ليس كالجيل الّذي لا نفهمه، أو نحاول -دون جدوى- السيطرة عليه، ولا كالجيل صاحب الأفكار الغريبة والمتماشي مع تغيّرات العصر المتقلّب، بل، وللمرة الأولى، كزميل عمل.
صحيح أنّ الاختلافات بين الأجيال، من العادات الى طريقة التّواصل تشكّل عائقًا أمام انخراط الجيل الجديد في سوق العمل المتطلّب، الّا أنّ هذا هو واقع الحال. في سبيل فهم هذه التعقيدات، وتأثيراتها النّفسيّة، استضفنا المعالجة النّفسيّة جانين زيادة أبو طقّة، كي توضّح لنا الطرق المثلى للتعامل مع جيل ما زالت النظرة اليه عالقةً عند "قلّة الجدّيّة".