قمة أوروبية لبحث الحرب في أوكرانيا وغزة وتعزيز الدفاع تأتي في أعقاب اختتام قمة الأطلسي في لاهاي، والتي حقق خلال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ما كان يصبو إليه، حيث حقق زيادة تاريخية في ميزانية الإنفاق الدفاعي بنسبة 5%. في خطوة رفضتها إسبانيا التي لها موقف خاص بشأن ملف غزة. فمدريد تريد إقناع أوروبا أن تعلّق اتفاق التعاون مع إسرائيل، ويجب أن تفعل ذلك فورا.
ما هي رهانات هذه القمة؟ وماهي الملفات التي تشكل إجماعا فيها وتلك التي تنقسم بشأنها دول الاتحاد الأوربي؟
للنقاش نستضيف:
الأستاذ محمد رجائي بركات، المختص في الشأن الأوروبي من بروكسل.
ومن إسبانيا الأستاذ والمحلل السياسي البشير محمد لحسن، باحث في جامعة إشبيلية.