المؤتمر الدولي الذي دعت إليه وترأسه فرنسا والسعودية يشكل رهاناً كبيراً على إحياء "حل الدولتين" وقد يتخذ طابعا تاريخياً إذا اعترفت فرنسا ودول غربية أخرى بدولة فلسطينية.