في هذه الحلقة، أشارككم صوت أم تحاول أن تتذكر نفسها وسط ضجيج المهام، والبكاء، والتوقعات.
كيف تُذيبنا الأمومة شيئاً فشيئاً حتى ننسى ملامحنا؟
هل من الطبيعي أن نفقد أنفسنا حين نصبح أمهات؟
وهل يمكننا أن نستعيد أنفسنا، دون أن نخسر دورنا الأهم؟
حلقة صادقة، دافئة، تشبه الجلسة مع صديقة تُشبهك.
لكِ أيتها الأم… هذه المساحة لك، حتى تتنفّسي قليلاً… وتتذكّري أنكِ ما زلتِ هنا