يصف الأديب المشهور مصطفى الرافعي العيد بأسلوبه العميق الرفيع، مركزاً في حديثه على عيد الأطفال، ويقارنه بعيد الكبار، ويتمنى أن يتعلم الكبار من الصغار معاني العيد الحقيقية!